الشيخ والبحر في اللغة العربية للصف العاشر الفصل الثالث 2018 مع الإجابات
الفصل الثالث 1ـ يضع الراوي القارئ في هذا الفصل أمام مهارة الشيخ, وخبرته, وتفوقه على أقرانه من الصيادين. استخرج من النص ما يدل على ذلك. أما الصيادون الآخرون فكانوا يدعون التيار يتقاذف خيوطهم ، وكثيرا ما تكون تلك الخيوط على عمق ستين قامة في حين يظنها الصيادون على عمق مائة . «أما أنا فأمسك بالخيوط في ضبط » 2 ـ للشيخ رأي في مسألة الحظ, وضحه, ثم بين موقفك منه. كثيرا ما كان يرى الشيخ أنه سيئ الحظ «كل ما في الأمر أني لم أعد محظوظا على الإطلاق» وموقفي كما قال الشيخ في نفسه « ولكن من يدري ؟ لعلي اليوم أوفق إلى شيء ، إن كل يوم من الأيام يفتح للإنسان صفحة جديدة ..ولكني أوثر ان أكون دقيقا حتى إذا اقبل الحظ بعد ذلك وجدني على أتم الاستعداد» وهذا هو عين الصواب والأخذ بالأسباب على المرء ان يسعى . 3 ـ ما الدور الذي أداه الطائر الأسود في هذا الفصل؟ وكيف كان وجوده مساعدا لسانتاياغو؟ كان الطائر الاسود بمثابة الدليل والمرشد والموجه والعين المبصرة للشيخ حيث يحوم ونزل حيث يوجد مكان تجمع الأسماك بدليل قوله « لله در هذا الطائر لقد أعانني كثيرا » . 4 ـ في خضم تجربة الانتظار والترقب تجلت لنا إنسانية سانتياغو وارتباطه القديم والعميق بالطبيعة وما فيها, وتعاطفه مع كائناتها. استخرج من النص ما يشير إلى ذلك. كان يقول في نفسه : {الطيور تحيا حياة أقسى من حياتنا نحن باستثناء الجوارح والطيور السّرّاق ، لماذا جعلت العصافير نحيلة رقيقة الحاشية مثل سنونو البحر هذه ، ما دام الأقيانوس وحشيا إلى هذا الحدّ} وكقوله : { إن كثيرا من الناس لا يحملون في أفئدتهم ذرة من الشفقة على السلاحف} . 5 ـ هل ترى أن هذا الأمر يزيد من ارتباط القارئ بالشخصية؟ وضح. نعم لأنها بينت جانبا من جوانب شخصية سانتياغو الإنسانية والفكرية وبواطنه الدفينة وتعاطفه وشفقته . 6 ـ شبه سانتاياغو نفسه بالسلاحف. ما وجه الشبه بينهما؟ وإلام يشير ذلك؟ قال الشيخ في نفسه :( إن لي أنا أيضا مثل هذا الفؤاد ويداي وذراعاي مثل أيدي السلاحف وأذرعها ، فهو يأكل بيضها الأبيض لكي يفرغ في جسده القوة )
الفصل الثالث 1ـ يضع الراوي القارئ في هذا الفصل أمام مهارة الشيخ, وخبرته, وتفوقه على أقرانه من الصيادين. استخرج من النص ما يدل على ذلك. أما الصيادون الآخرون فكانوا يدعون التيار يتقاذف خيوطهم ، وكثيرا ما تكون تلك الخيوط على عمق ستين قامة في حين يظنها الصيادون على عمق مائة . «أما أنا فأمسك بالخيوط في ضبط » 2 ـ للشيخ رأي في مسألة الحظ, وضحه, ثم بين موقفك منه. كثيرا ما كان يرى الشيخ أنه سيئ الحظ «كل ما في الأمر أني لم أعد محظوظا على الإطلاق» وموقفي كما قال الشيخ في نفسه « ولكن من يدري ؟ لعلي اليوم أوفق إلى شيء ، إن كل يوم من الأيام يفتح للإنسان صفحة جديدة ..ولكني أوثر ان أكون دقيقا حتى إذا اقبل الحظ بعد ذلك وجدني على أتم الاستعداد» وهذا هو عين الصواب والأخذ بالأسباب على المرء ان يسعى . 3 ـ ما الدور الذي أداه الطائر الأسود في هذا الفصل؟ وكيف كان وجوده مساعدا لسانتاياغو؟ كان الطائر الاسود بمثابة الدليل والمرشد والموجه والعين المبصرة للشيخ حيث يحوم ونزل حيث يوجد مكان تجمع الأسماك بدليل قوله « لله در هذا الطائر لقد أعانني كثيرا » . 4 ـ في خضم تجربة الانتظار والترقب تجلت لنا إنسانية سانتياغو وارتباطه القديم والعميق بالطبيعة وما فيها, وتعاطفه مع كائناتها. استخرج من النص ما يشير إلى ذلك. كان يقول في نفسه : {الطيور تحيا حياة أقسى من حياتنا نحن باستثناء الجوارح والطيور السّرّاق ، لماذا جعلت العصافير نحيلة رقيقة الحاشية مثل سنونو البحر هذه ، ما دام الأقيانوس وحشيا إلى هذا الحدّ} وكقوله : { إن كثيرا من الناس لا يحملون في أفئدتهم ذرة من الشفقة على السلاحف} . 5 ـ هل ترى أن هذا الأمر يزيد من ارتباط القارئ بالشخصية؟ وضح. نعم لأنها بينت جانبا من جوانب شخصية سانتياغو الإنسانية والفكرية وبواطنه الدفينة وتعاطفه وشفقته . 6 ـ شبه سانتاياغو نفسه بالسلاحف. ما وجه الشبه بينهما؟ وإلام يشير ذلك؟ قال الشيخ في نفسه :( إن لي أنا أيضا مثل هذا الفؤاد ويداي وذراعاي مثل أيدي السلاحف وأذرعها ، فهو يأكل بيضها الأبيض لكي يفرغ في جسده القوة )